Thursday, March 23, 2006
24 March My Friendship Day !!
كل عام وصداقتنا بمليون خير ...
اليوم ليس هو يوم الصداقة العالمي !! لكنه يوم الصديقين العالمي ..
أأهنئ نفسي ام اهنئك انت بهذا اليوم الرائع ... لطالما انتظرته كي اشعر بأني قد أمضيت سنة كاملة من معرفتي بشخصك النادر جدا والرائع جدا ... سنة كاملة نعم وماأجمل ماحملت من سنة رغم كل الصعاب والضروف المحيطة ... سنة اخذتني من عالمي وحياتي الى عالم سامي بالوصف فهو خالي من الكلمات والافعال الجارحة من البشر ... اعتقد انني يمكن وصفه بانه عالم ملائكي ... لان الذي فيه ملاك وليس بشر ...
اليوم اود ان اتلقى التهاني من اصدقائي ومن الناس كي اعرفهم بوجود شخص قد ملى جزء من حياتي ولسنة كاملة ولايام وليالي ... لم تخلو فيها يوما من ذكر اسمه او اعتزازي وحبي تجاه هذا الشخص فاصبح كالذكر اليومي اذكره في الصباح والمساء ... في سماعي لاغنية راقية .. في رنة هاتفي ... في احساسي بالفرح .. واحساسي بالحزن ... وفي تاملي في الحياة ... اذ ان صورته لاتفارق عقلي وخيالي ... وعندما اتذكر وارى عينيه اغرق في عالم ثاني .. وكانني اعيش كما يسمى باليوتوبيا ... حتى في طعامي فهو يرافقني اينما اذهب واعيش ...
سنة تشاركنا فيها افكارنا ... سنة امضينا فيها اوقات حلوة ونقاشات اجمل ... سنة جلسنا فيها سوية ... فما اجملها من سنة في عين من عاشها ومن يعيشها ...
أفكار .... احلام .... حقائق .... حب ... صداقة .... واقع .... والمزيد المزيد من المواضيع والكلام قد مضى على كل هذه سنة كاملة ولكن لايمكن ان اسميها سنة من الذكريات لان كل الذكريات تبقى ذكريات الا في هذا العالم المختلف فالذكريات فيه متجددة تبعث روح الأمل ... وترسم من نقاش اليوم ابتسامة مستقبلية ...
والله تخونني العبارات في وصفك ايها الشخص الرائع ... والله تخونني الكلمات في ان اعطي حق الكلام لوصف حياتي في هذه السنة ... فكانت اياما مخلوطة مابين الحزن المفروض والسعادة لكن حزني كانت ترافقه دوما السعادة فكانت هي المتغلب والمنتصر عليه في النهاية ... لانك جعلني ابتسم وفي عيني دمعة ... وجعلني احزن على شفاهي ابتسامة تنتضر ان تنطلق ...
أشكرك ياصاحبة العقل الناضج ... اشكرك ياصاحبة العيون والجمال الرائع ... اشكرك على كل ثانية منحتي بها وقتك لي ... اشكر لطفك .. اشكر كلامك تجاهي ... اشكرك لكونك انت .... اشكرك ... بل انني عاجز عن شكرك
كيف يمكن ان اوصفك ايها الشخص الرائع .. وكيف يمكن ان اقدم شكري فلو كنت عالم في اللغه فلا اعتقد سوف توفي كلمات الشكر في اللغة عن وصف معنى الشكر في داخلي ...
Tuesday, March 14, 2006
!! حديث مع النفس
وبقيت وحدي حائرا ... اتلفت يمينا فارى من يخبر من يهتم به بالموقف ... والتفت يسارا واجد من يخبر زوجته ... حبيبته ... صديقه ... مالذي يمكن ان يكون هذا الاحساس الذي يمر فيه الانسان على باله بالاشخاص الاعزاء جدا لماذا عندما يحس الشخص باقتراب الخطر منه يتذكر اللحضات الجميلة التي يقولها بلسانه بانها لحضات جميلة عندما يقضيها مع من يحس بجمال تلك اللحضات ؟؟.... اما بالنسبة لي فلم يكن هناك احد استطيع ان اشكو الية بما امر فيه في تلك اللحضة .. ليس لعدم وجوده !! بالعكس بل هو موجود وعايش وحاضر بلحضات دخول وخروج الهواء من رئتي !! ف اهلي لا اود اخبارهم كي لا يقلقوا علي فاني اخاف عليهم من القلق اكثر مما اخاف على نفسي ... أأخبر اصدقائي من اخبر من اصدقائي والكل يتعرض لانواع المواقف هل ازيد همومهم ؟؟ ام ابقى اتذكر من احس بانه يخاف علي اكثر من نفسي ام لم يخلق هذا الشخص بعد !! الدقائق تمضي والموقف في تازم والاخبار غير سارة ... والكل مذعور ....
اود ان اخبر شخص يخاف علي اكثر من اهلي ... اريد ان اتكلم مع شخص يحسسني بالطمانينة عندما احتاج .. اتمنى ان يسمعني كلمات تصبرني على الموقف وان تاخذ بيدي ... اود ان اسمع كلمات لها صدى في نفسي وتدعوا لي بالسلامة والخير ... فالكل لديه من يتكلم معه الا واحد كان يحس احساسه بذاته وهو وحيد ليس هوه وحيد من الاصدقاء او وحيدا في هذا العالم ؟ ولكن هوة وحيد في المواقف التي لا يحتاج ان يكون فيها وحيدا .. ولكن الموقف ام الضروف .. ام المجتمع .. ام اشياء اخرى !! اقوى من كل الاشياء السابقة .. فرضت عليه الوحد ؟؟
احساسنا بوجود اشخاص نحتاج ان يكونوا معنا ليس روحيا فقط فهم يشغلون ايامنا و ساعاتنا ودقائقنا بل وحتى عندما ترف اجفانانا فناننا نراهم باللحضة التي تغلق فيها الجفون ... لا اعرف مالذي يمكن ان اسمي هذا الاحساس فيمكن ان يطلق عليه باسماء وكل شخص له تسمية حسب مايرى من وجهة نظره !! سوف اسميه احساس لااكثر لانه يشمل معالني كثيرة ....
لا اود التكلم بطريقة القصص المشوقة ولا اود ان تكون طريقتي لسرد الاحداث بشكل تفاعلي .. فالذي اكتب هو كلام يحضر في بالي انيا وماهو الا صدق للاحساس وللموقف الذي يدور فقد تعودت ومن صغري على ان لا اكذب حتى على نفسي ليس لكي اثبت للغير انه اني انسان صالح ولكن تعودت ان اقول مافي داخلي حتى وان كان على حساب نفسي ولايهمني مايقول الناس عني .. فالناس تحتفض باسرارهم في قلوبهم وانا احتفظ بسري على لساني كي لا اكون شخص غامض في الكلام .. اكيد لكل انسان سر في حياته ولكن السر يبقى سرا اذا كان باقي بداخل الانسان وروحه او قد يحس الانسان بوجود شخص ثاني يرتاح ويامن له ويحس بانه نفسة وروحه اللتي يطلعها على حياته واسراره .. الاسرار قد تكون شخصية وتتقسم الى ان تكون اسرار شخصية ايجابة او قد تكون سلبية والاحداث كذلك، فمنها من لايطلع عليها ومنها من يطلع عليها فقد يكون الحدث الايجابي سر لذات الشخص فقط وقد يكون الحدث او السر سلبي ولكن يطلع الغير عليه لكي يستفيد ويانب نفسه على فعله ... اعتقد انني غصت بالكلام بموضوع ثاني ولكن هذا طبعي او قد اكتشفته احد طباعي بالفترة الاخيرة علما باني لم اكتشفه لوحدي بل اكتشفته بوجود شخص (رائع، عزيز، .... ) لديه نفس الصفه.
اعلم بان كلامي بهذه المرة مختلف جدا عن كل ماتحدثت فيه سابقا وما ساتحدث فيه مستقبلا لان الكلام الذي اكتبه يفهمة من هو داخل دائرة العلاقات التي قد تكون الاولى او الثانية ومستحيل ان يكون في الثالثة ...
اود ان اكون اكثر صريحا بكلامي . فالكلام الذي اقول واكتب ليس صادرا من شاب طائش بالتفكير او تصرف صبياني فقد لاقيت مالقيت في حياتي من المواقف وقد رايت مارايت من مواقف واحداث جعلتني وصقلت عقلي وجعلتني اميز اللذي يلمع ذهبا ام كذبا ...
افهميني ايتها الحياة .. يامن يدخل لهذا العالم الصغير عالم موقعي المتواضع اني احتاج لشخص لا احس بالكلفة بالكلام معه ... عشت في فترة من حياتي هذا الشي ولكن الموضوع كان مختلفا لاختلاف تفكير الشخص الثاني ولي لهذا الموضوع مصارحة مع نفسي ولكن هذا موضوع ذو امد طويل وليس لهذا الوقت الذي انا فية مكانا مناسبا لذكره .. ليس خوفا من شي وانما ارجع لاقول خوفا عليه !!
يانفسي ويامن تسمعينني او آن الاوان لكي اجد هذا الشخص ؟ يانفسي هل تشعرين بالذي اشعر ؟ يانفسي هل تقدرين الكلام الذي اوجهه اليك ؟ لم اقصد نفسي في كلماتي اي ذاتي وانما من هو من اطلق عليه بانه نفسي ؟؟؟ انا لست مجردا من نفسي ولكن عندما اوهبها لغيري ليس باحساس الحب قد يكون احساس الود واحساس الصداقة الذي هو اعلى واسمى من احساسي بالحب تجاه الاطراف الاخرى .. قد ذكرت كلمة حب في كلامي ولكني قد لا اشير اليه لحب هذه الايام او الحب الذي مرسوم عليه طابع الفراق والالم ... فالحب عندي مختلف بالتعبير والتفكير لاني افكر فية بشكله الناضج ولي راي وفكره في هذا فانا احب الحب الغربي وليس الحب بالمعنى الشرقي رغم الحب الشرقي اسمى بالوصف لكن الحب الغربي حب للذات حب للشخص حب فوق كل الاعتبارات حب صادق صريح بشرط ان يكون به احترام التقاليد والاعراف الشرقية فهو حب غربي مطعم بروح الاخلاق الشرقية والاعتبارات الاجتماعية الشرقية ... قد اكون بوجة نظري هذه راي غريب ولكن ساوضح الموضع اكثر بالرغم من انني قد خرجت عن الموضوع الرئيسي الذي اود ان احس به واقوله ولكن الطبع سائد على بعض التصرفات !! ... المثال في الحب الغربي اي ان الشخص لديه شخص في حياته من الجنس الثاني يبقى هذا الشخص هو الشخص الاول والوحيد الذي يرتاح بالكلام معه ويشكو له ويجد انه من يستحق ان يكون له كل شي وليس ببعيد ان يكون هذا الشخص هو الانسان الوحيد الذي قد يستقر ويكمل بقية مشوار حياته معه .. وقد يكون صديق فقط !! صحيح الصديق في بعض الاحيان يكون وجوده اسمى من اي شخص ثاني مقرب ولكن للحب ماتجاوز هذا الاعتبار وجعله اسمى وارفع من معنى الصداقة .. لا اسمي هذا التصرف عند هذا الشخص بالازدواجي ... لان من يختار صديقه او شريك حياته بهذا الشكل لااعتقد انه سوف يصدم في اختياره لانه اختيار مبني على العقل المتبادل بين الطرفين ان كان صديق او حبيب ...
ملخص كلامي ومااود ان اقول يامن تقرا سطوري ويامن تحس بالكلام موجه اليك فانا احتاجك دائما بوجودك وليس هذا الاحساس بالحاجة يولد السيطرة والنفوذ فمستوى الفكر والمشاعر عندما يكون متساو لا اعتقد سيكون تعالي بالموضوع من قبل الطرفين .. للموضوع تشعبات كثيرة وانا وقتي قصير جدا ولكن عندما اكتب اكتب بتركيز قد يعوض فترات الانقطاع عن الكتابة بالموقع ... وطابع الحياة السريع هو مايجعل شكل اتلحياة مختلف والضروف الغريبة التي نعيشها حاليا ... اتمنى من يقرا مقالي هذا بان لايعتبرني متشائم من شي او لدي احساس بالحزن لان وكما وصفت نفسي موخرا بانه لايوجد من هو اسعد مني وذلك لوجود اصدقائي الاعزاء ووجود شخص عزيز وغالي جدا فلا استطيع ان اتكلم عليه اكثر لانه فرضت على كلامي شروط بوصفه ولكن مالنفسي الا ان تقول كل كلمه بحقه وبصدق خالص ..
قوتي في نفسي في لحضات وضعف حال الانسان في لحضات علمتني ان اكون صادقا وصريحا وكما علمتني الحياة بان لا اكون صلبا فاكسر ولا لينا فاعصر ...
اود ان اخبر شخص يخاف علي اكثر من اهلي ... اريد ان اتكلم مع شخص يحسسني بالطمانينة عندما احتاج .. اتمنى ان يسمعني كلمات تصبرني على الموقف وان تاخذ بيدي ... اود ان اسمع كلمات لها صدى في نفسي وتدعوا لي بالسلامة والخير ... فالكل لديه من يتكلم معه الا واحد كان يحس احساسه بذاته وهو وحيد ليس هوه وحيد من الاصدقاء او وحيدا في هذا العالم ؟ ولكن هوة وحيد في المواقف التي لا يحتاج ان يكون فيها وحيدا .. ولكن الموقف ام الضروف .. ام المجتمع .. ام اشياء اخرى !! اقوى من كل الاشياء السابقة .. فرضت عليه الوحد ؟؟
احساسنا بوجود اشخاص نحتاج ان يكونوا معنا ليس روحيا فقط فهم يشغلون ايامنا و ساعاتنا ودقائقنا بل وحتى عندما ترف اجفانانا فناننا نراهم باللحضة التي تغلق فيها الجفون ... لا اعرف مالذي يمكن ان اسمي هذا الاحساس فيمكن ان يطلق عليه باسماء وكل شخص له تسمية حسب مايرى من وجهة نظره !! سوف اسميه احساس لااكثر لانه يشمل معالني كثيرة ....
لا اود التكلم بطريقة القصص المشوقة ولا اود ان تكون طريقتي لسرد الاحداث بشكل تفاعلي .. فالذي اكتب هو كلام يحضر في بالي انيا وماهو الا صدق للاحساس وللموقف الذي يدور فقد تعودت ومن صغري على ان لا اكذب حتى على نفسي ليس لكي اثبت للغير انه اني انسان صالح ولكن تعودت ان اقول مافي داخلي حتى وان كان على حساب نفسي ولايهمني مايقول الناس عني .. فالناس تحتفض باسرارهم في قلوبهم وانا احتفظ بسري على لساني كي لا اكون شخص غامض في الكلام .. اكيد لكل انسان سر في حياته ولكن السر يبقى سرا اذا كان باقي بداخل الانسان وروحه او قد يحس الانسان بوجود شخص ثاني يرتاح ويامن له ويحس بانه نفسة وروحه اللتي يطلعها على حياته واسراره .. الاسرار قد تكون شخصية وتتقسم الى ان تكون اسرار شخصية ايجابة او قد تكون سلبية والاحداث كذلك، فمنها من لايطلع عليها ومنها من يطلع عليها فقد يكون الحدث الايجابي سر لذات الشخص فقط وقد يكون الحدث او السر سلبي ولكن يطلع الغير عليه لكي يستفيد ويانب نفسه على فعله ... اعتقد انني غصت بالكلام بموضوع ثاني ولكن هذا طبعي او قد اكتشفته احد طباعي بالفترة الاخيرة علما باني لم اكتشفه لوحدي بل اكتشفته بوجود شخص (رائع، عزيز، .... ) لديه نفس الصفه.
اعلم بان كلامي بهذه المرة مختلف جدا عن كل ماتحدثت فيه سابقا وما ساتحدث فيه مستقبلا لان الكلام الذي اكتبه يفهمة من هو داخل دائرة العلاقات التي قد تكون الاولى او الثانية ومستحيل ان يكون في الثالثة ...
اود ان اكون اكثر صريحا بكلامي . فالكلام الذي اقول واكتب ليس صادرا من شاب طائش بالتفكير او تصرف صبياني فقد لاقيت مالقيت في حياتي من المواقف وقد رايت مارايت من مواقف واحداث جعلتني وصقلت عقلي وجعلتني اميز اللذي يلمع ذهبا ام كذبا ...
افهميني ايتها الحياة .. يامن يدخل لهذا العالم الصغير عالم موقعي المتواضع اني احتاج لشخص لا احس بالكلفة بالكلام معه ... عشت في فترة من حياتي هذا الشي ولكن الموضوع كان مختلفا لاختلاف تفكير الشخص الثاني ولي لهذا الموضوع مصارحة مع نفسي ولكن هذا موضوع ذو امد طويل وليس لهذا الوقت الذي انا فية مكانا مناسبا لذكره .. ليس خوفا من شي وانما ارجع لاقول خوفا عليه !!
يانفسي ويامن تسمعينني او آن الاوان لكي اجد هذا الشخص ؟ يانفسي هل تشعرين بالذي اشعر ؟ يانفسي هل تقدرين الكلام الذي اوجهه اليك ؟ لم اقصد نفسي في كلماتي اي ذاتي وانما من هو من اطلق عليه بانه نفسي ؟؟؟ انا لست مجردا من نفسي ولكن عندما اوهبها لغيري ليس باحساس الحب قد يكون احساس الود واحساس الصداقة الذي هو اعلى واسمى من احساسي بالحب تجاه الاطراف الاخرى .. قد ذكرت كلمة حب في كلامي ولكني قد لا اشير اليه لحب هذه الايام او الحب الذي مرسوم عليه طابع الفراق والالم ... فالحب عندي مختلف بالتعبير والتفكير لاني افكر فية بشكله الناضج ولي راي وفكره في هذا فانا احب الحب الغربي وليس الحب بالمعنى الشرقي رغم الحب الشرقي اسمى بالوصف لكن الحب الغربي حب للذات حب للشخص حب فوق كل الاعتبارات حب صادق صريح بشرط ان يكون به احترام التقاليد والاعراف الشرقية فهو حب غربي مطعم بروح الاخلاق الشرقية والاعتبارات الاجتماعية الشرقية ... قد اكون بوجة نظري هذه راي غريب ولكن ساوضح الموضع اكثر بالرغم من انني قد خرجت عن الموضوع الرئيسي الذي اود ان احس به واقوله ولكن الطبع سائد على بعض التصرفات !! ... المثال في الحب الغربي اي ان الشخص لديه شخص في حياته من الجنس الثاني يبقى هذا الشخص هو الشخص الاول والوحيد الذي يرتاح بالكلام معه ويشكو له ويجد انه من يستحق ان يكون له كل شي وليس ببعيد ان يكون هذا الشخص هو الانسان الوحيد الذي قد يستقر ويكمل بقية مشوار حياته معه .. وقد يكون صديق فقط !! صحيح الصديق في بعض الاحيان يكون وجوده اسمى من اي شخص ثاني مقرب ولكن للحب ماتجاوز هذا الاعتبار وجعله اسمى وارفع من معنى الصداقة .. لا اسمي هذا التصرف عند هذا الشخص بالازدواجي ... لان من يختار صديقه او شريك حياته بهذا الشكل لااعتقد انه سوف يصدم في اختياره لانه اختيار مبني على العقل المتبادل بين الطرفين ان كان صديق او حبيب ...
ملخص كلامي ومااود ان اقول يامن تقرا سطوري ويامن تحس بالكلام موجه اليك فانا احتاجك دائما بوجودك وليس هذا الاحساس بالحاجة يولد السيطرة والنفوذ فمستوى الفكر والمشاعر عندما يكون متساو لا اعتقد سيكون تعالي بالموضوع من قبل الطرفين .. للموضوع تشعبات كثيرة وانا وقتي قصير جدا ولكن عندما اكتب اكتب بتركيز قد يعوض فترات الانقطاع عن الكتابة بالموقع ... وطابع الحياة السريع هو مايجعل شكل اتلحياة مختلف والضروف الغريبة التي نعيشها حاليا ... اتمنى من يقرا مقالي هذا بان لايعتبرني متشائم من شي او لدي احساس بالحزن لان وكما وصفت نفسي موخرا بانه لايوجد من هو اسعد مني وذلك لوجود اصدقائي الاعزاء ووجود شخص عزيز وغالي جدا فلا استطيع ان اتكلم عليه اكثر لانه فرضت على كلامي شروط بوصفه ولكن مالنفسي الا ان تقول كل كلمه بحقه وبصدق خالص ..
قوتي في نفسي في لحضات وضعف حال الانسان في لحضات علمتني ان اكون صادقا وصريحا وكما علمتني الحياة بان لا اكون صلبا فاكسر ولا لينا فاعصر ...